بأمر الله عز وجل رئيس مصر القادم هو الدكتور المهندس رئيس قسم الــ Materials بجامعة
الزقازيق وأستاذى (الدكتور - محمد المرسى)
وذلك لعدة أسباب
هو كفاءة علمية نادرة فى مجالة حيث عمل فى جامعتين أمريكيتين أثناء وبعد حصولة على الماجستير والدكتوراة من أمريكا
وقدم عدد (23) بحث لوكالة ناسا الفضائية
تدرج فى المناصب حتى أصبح رئيس قسم المواد بجامعة الزقازيق ولولا التضييق الأمنى علية لكان الأكفاء ليكون رئيساً للجامعه
عمل كمسؤال القسم السياسى داخل جماعة الإخوان حتى عهد قريب - وكان رئيس الكتلة البرلمانية للإخوان فى مجلس الشعب من 2000-2005 وحصل فى تلك الفترة على أفضل برلمانى على مستوى العالم لما قام به من إستجوابات للوزراء الفاسدين فى تلك الفترة
ولو دخل أى أحد وعمل بحث على اليوتيوب عن إنجازاتة البرلمانية فى تلك الفترة لوجد الكثير
هو الوحيد الذى قدم مشروعاً نهضوياً متكاملاً من بين 13 مرشح حيث شكل فريق عمل من 5000 فرد به أكثر من 1000 عالم ومتخصص فى شتى مجالات النهضة قام هذا الفريق على وضع مشروع النهضة وقد ذارت مجموعات من هذا الفريق أكثر من 80 دولة ونقلوا إلينا أكثر من 25 تجربة نجاح فى العديد من الدول وقاموا بتطوير هذه التجارب لتناسب مجتمعنا المصرى وعاداتة
ويمكنك عمل بحث عن هذا المشروع على النت وهناك العديد من الفديوهات والكتيبات التى تشرح هذا المشروع
هو الوحيد الذى أعلنها مدوية دون خجل أو توريه أنه سوف يطبق الشريعة الإسلامية وأم مشروعة النهضوى مبنى على خلفية إسلامية
يدعمة أغلب علماء المسلمين (العلماء اللى بجد) من السلفيين والإخوان والأزهر
وجاء هذا الدعم بعد أن إجتمع به علماء الهيئة الشرعية وسألوة 100 سؤال فى 70 ساعة
فاز بعدها بتأييدهم دون باقى المرشحين الإسلاميين
مدعوم من جماعة قويه تحمية من ضغوط المجلس العسكرى والفلول والضغوط الخارجية
وتستطيع مساعدته فى إعادة ترتيب الأوراق إذا حدث وقام الفلول بسحب أموالهم بشكل فجائى وإغلاق مصانعهم وتشريد العمال (حيث أن القطاع الخاص يحتوى على 17 مليون موظف)
وعلى المستوى الشخصى أنا تعاملت مع الرجل وأعرف عنه الكثير فهو شخصية طيبة جداً وقمة فى الأخلاق ( وقد يكون البعض ممن لا يعلمون عنه شىء إتهموة بضعف الشخصية نظراً لهذه الطيبة وهذه الأخلاق - واقول لهم إتقووووووووووا الله يرحمكم الله)
كما أنه لم يطلب هذا المنصب لنفسه أبداً ولكن دفع إيه دفعاً
وأخيراً ندعوا لمصر جميعاً ونقول اللهم ولى من يصلح حال البلاد والعباد أياً كان هذا الرجل